باشرت جمعية “تايري ن وكال” إستعداداتها المكثفة من أجل تحضير أكبر تاكلا في العالم وفي شمال إفريقيا، وبهذا الإنجاز ستحطم جمعية “تايري ن وكان” التي ترأسها الفنانة والبرلمانية فاطمة تابعمرانت، الرقم القياسي لأكبر طبق تاكلا “العصيدة” والتي تعتبر من بين الطقوس التي دأب سكان مناطق الجنوب المغربي على إعدادها تزامنا مع رأس السنة الأمازيغية الجديدة “إيض ن إيناير” 2966، وذلك يومي الإثنين والثلاثاء 11، 12 يناير 2016 بمدينة تيزنيت.
وسيحضر إلى المدينة فريق من الطباخين سيشرفون على طهي الأكلة، التي يعتمد في تهيئتها على دقيق “البلبولة” أو “الدشيشة” والزيت والملح وبعض البهارات، وتنتهي بطهيها على نار هادئة لمدة من الزمن تنتهي بتقديمها مرفوقة بصحن به العسل أو زيت “أملو”، وهي المواد التي تحمل دلالة رمزية بقضاء سنة كلها سعادة ونجاحات وموسم فلاحي جيد.
وسيتم تقديم أكبر تاكلا “العصيدة” التي تعتبر أكلة التضامن والحظ في رأس السنة الأمازيغية بالمغرب، والتي يصل قطرها إلى ثلاثة أمتار وعلوها إلى متر وعشرة سنتيمترات، على شكل صحن صنع من الأليمينيوم غير القابل للصدأ “إينوكس” عمقه 15 سنتمتر، متبث على أربعة حروف تيفيناغ، وستقدم لجميع متتبعي حفل رأس السنة الأمازيغية بتيزنيت التي تجلب أكثر من 50 ألف متفرج، إضافة لنزلاء السجن المحلي لتيزنيت والخيريات الموجودة بالإقليم ووفد من الأجانب.
وتراهن جمعية “تايري نواكال”، باعتبارها الجهة المنظمة، على دخول موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية، بمتابعة إعلامية واسعة لعدد من المنابر الوطنية والدولية، ومجموعة من المتتبعين المهتمين بفن الطبخ المغربي.
وبالموازاة مع ذلك، سيتم تكريم فعاليات رياضية وسياسية وفنية واقتصادية وجمعوية، قدمت خدمات جليلة للثقافة الأمازيغية ولمنطقة سوس عموما، واختارت اللجنة هذه السنة عبد الهادي السكتيوي، ابن العاصمة العلمية فاس، الذي انتقل إلى غزالة سوس عام 1993، كمساعد لمدرب الحسنية، قبل أن يعين مدربا له منذ 1997 إلى حدود اللحظة.
وسيحضر إلى المدينة فريق من الطباخين سيشرفون على طهي الأكلة، التي يعتمد في تهيئتها على دقيق “البلبولة” أو “الدشيشة” والزيت والملح وبعض البهارات، وتنتهي بطهيها على نار هادئة لمدة من الزمن تنتهي بتقديمها مرفوقة بصحن به العسل أو زيت “أملو”، وهي المواد التي تحمل دلالة رمزية بقضاء سنة كلها سعادة ونجاحات وموسم فلاحي جيد.
وسيتم تقديم أكبر تاكلا “العصيدة” التي تعتبر أكلة التضامن والحظ في رأس السنة الأمازيغية بالمغرب، والتي يصل قطرها إلى ثلاثة أمتار وعلوها إلى متر وعشرة سنتيمترات، على شكل صحن صنع من الأليمينيوم غير القابل للصدأ “إينوكس” عمقه 15 سنتمتر، متبث على أربعة حروف تيفيناغ، وستقدم لجميع متتبعي حفل رأس السنة الأمازيغية بتيزنيت التي تجلب أكثر من 50 ألف متفرج، إضافة لنزلاء السجن المحلي لتيزنيت والخيريات الموجودة بالإقليم ووفد من الأجانب.
وتراهن جمعية “تايري نواكال”، باعتبارها الجهة المنظمة، على دخول موسوعة “غينيس” للأرقام القياسية، بمتابعة إعلامية واسعة لعدد من المنابر الوطنية والدولية، ومجموعة من المتتبعين المهتمين بفن الطبخ المغربي.
وبالموازاة مع ذلك، سيتم تكريم فعاليات رياضية وسياسية وفنية واقتصادية وجمعوية، قدمت خدمات جليلة للثقافة الأمازيغية ولمنطقة سوس عموما، واختارت اللجنة هذه السنة عبد الهادي السكتيوي، ابن العاصمة العلمية فاس، الذي انتقل إلى غزالة سوس عام 1993، كمساعد لمدرب الحسنية، قبل أن يعين مدربا له منذ 1997 إلى حدود اللحظة.